نشرت جريدة الوثن الكويتية في عددها الصادر بالأمس يوم السبت
كاريكاتير يستهزئ بحور العين ويستهزئ بالجنة
وصاحب الكاريكتير هو المرتد
علي فرزات
سوري علوي
وقد أثار هذا الكاركتير أصحاب الغيرة ومن بقي فيهم ذرة رجولة من أهل الكويت
وأصبح مايسمى بمحاربة الأرهاب شماعة للأستهزاء بعقيدتنا وديننا
فيارب إليك المشتكى
هذه مجلة فيها صور نساء شبه عاريات والأستشهادي ينظر لحاملها ويقول له
قالوا لي : بالجنة في مجلات أقوى بكتير..
وماعليها رقابة
في اليوم التالي كتبت الوطن:
توضيح لكاريكاتير مكافحة الإرهاب
آثار الرسم الكاريكاتيري المنشور بـ «الوطن» أمس حفيظة بعض الحريصين على أمور الدين، و«الوطن» توضح أن ما قصد بالرسم هو توضيح العقليات الارهابية وطريقة تفكير الارهابيين، وبالتأكيد فإن ما تهدف اليه «الوطن» والزميل رسام الكاريكاتير هو مكافحة الارهاب ومحاربة الفكر الارهابي.
ونحن نعوذ بالله أن نستهزئ بشعائره أو بثوابه أو بعقابه.
اللهم اغفر لنا إن نسينا أو أخطأنا.
تاريخ النشر: الاحد 29/7/2007
ــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
جريدة الوطن بـ فؤاد الهاشم و نبيل الفضل و ابن ثلاب و فرزان... والبقية
جندوا أقلامهم لمحاربة الله و رسوله, و قد قال الله تعالى: مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
قال الله تعالى: أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُون قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا، أو ليصمت»
يقول رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يهوي بها في النار، أبعد ما بين المشرق والمغرب»
فحسبنا الله ونعم الوكيل
(منقول)