المرأة مخلوقٌ لو نظرنا بهِ أو له.. لنجد أشياءً تثير التعجب والحيرة, وإن نطقنا بها أو لها ستخرجُ حروفاً
تتجملُ بها الأبجديّة,, وتخرجُ قوانين الحروف الرجوليّة التي لم نرى مثلها قط إتجاه ذلك المخلوق العجيب.
فمن يُعطى قلماً ويقال له إسرد مافي جعبتك عن المرأة لأجاد التعبير والأوصاف بها من باب التغزّل والأوصاف, ولو نطق بها شاعرٌ لإنبهر
من حروفه من سمِعها أو من قرأها.. الرجل يجدُ حماساً في فكره عندما يتحدثُ عنها ويجري قلمه عندما يكتبُ لها وبها من حروفٍ لؤلؤيّة.
هل تلك الإنطلاقات من الرجال بأفهواههم وأقلامهم مفعولٌ ربّاني حصلو عليها كفطرةٍ في الحياة ؟؟ أم مُنافساتٍ
أمام النساء ليتعلّى بهن الرجال المفوهين ؟
عن نفسي فأنا كتبتُ عن المرأة الكثير الكثير ونشرتُ الكثير سواءً من كتابات جبّارة أوجريئة وأيضاً والعديد العديد الذي يختص بالمرأة